THE HOLY BOOK ON TRIAL (ARABIC EDITION): WAS THE TORAH AND GOSPEL CORRUPTED

THE HOLY BOOK ON TRIAL (ARABIC EDITION): WAS THE TORAH AND GOSPEL CORRUPTED

by AHMED ABO SARA
THE HOLY BOOK ON TRIAL (ARABIC EDITION): WAS THE TORAH AND GOSPEL CORRUPTED

THE HOLY BOOK ON TRIAL (ARABIC EDITION): WAS THE TORAH AND GOSPEL CORRUPTED

by AHMED ABO SARA

eBook

$10.49  $12.95 Save 19% Current price is $10.49, Original price is $12.95. You Save 19%.

Available on Compatible NOOK Devices and the free NOOK Apps.
WANT A NOOK?  Explore Now

Related collections and offers


Overview

هل كتب التوراة والإنجيل مُحرّفة؟ متى حُرّفت؟ هل حُرّفت قبل ظهور الإسلام ونزول القرآن؟ هل حُرّفت بعد نزول القرآن وبعد وفاة النبي؟ أم هل حُرّفت اثناء نزول القرآن ووجود النبي؟ هل وردت في القرآن الكريم آيات تصرح بالتحريف في التوراة والإنجيل؟ وماهو تفسير "يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ" و "يَكْتُـبُونَ الْكِتَـبَ بِأَيْدِيهِمْ" وأمثالها من الآيات؟ وهل القصص التي نسبت المعاصي والذنوب الى الأنبياء في التوراة والإنجيل نسج خيال أم حقيقة؟ اذا كان الكتاب المُقدَس (التوراة والإنجيل) هو كلام الله فلماذا الاختلافات بين تعابير أسفاره وخاصة التباين بين الأناجيل الأربعة؟ وهل وردت اختلافات مشابهة في مصاحف القرآن الكريم المتعددة؟ وما هي قصة الكتاب الأصيل؟


يعتقد عموم المسلمين بالتحريف في الكتاب المُقدَس، لكن غالبيتهم يجهلون السبب، وكنت أنا واحد منهم. ولذلك عزمت على البحث عنه، وعثرت على عدد من الدراسات والكتب الإسلامية لمشاهير الفقهاء المسلمين من الذين نقّبوا في كتب التوراة والإنجيل وأطلقوا صفة التحريف عليها. ذكر الفقهاء المسلمين أربعة أسباب للتحريف في الكتاب المقدس وبعد عرض هذه الأسباب على القرآن المجيد وتفاسير الكتب الإسلامية واخضاعها للتحليل وفق أسس علمية وحيادية اتضح أنها أسباباً تخمينية فرضية لا سند لها بل وتتعارض غالباً مع القرآن الكريم. وبينما لم يحدد الفقهاء زمن التحريف، نجد ان القرآن الكريم صدّق على صحة التوراة والإنجيل، وأن نبي الإسلام لم يعترض عليها بل اكرمها وشدّد على انها كتب نور وهدى ورحمة للعالمين، وأن نصوص التوراة والإنجيل المتداولة تتطابق مع نظيرتها في المخطوطات والنسخ المحفوظة في المتاحف، ونسخ الحفريات التي تم اكتشافها حديثاً وقديماً في مناطق جغرافية مختلفة وترجع الى قبل ظهور الإسلام بقرون عديدة. وبما أن الكتاب المُقدَس لم يُحرّف لا من قبل نزول القرآن بشهادة القرآن ولا في أثناء نزوله بشهادة النبي ولا من بعد نزوله بشهادة المخطوطات، فهو لم يُحرّف على الإطلاق. وبقى "الكتاب الأصيل" فرض جدلي سياسي لا دليل صحيحاً عليه، ولا آية قرآنية تشير اليه، ولا حديثاً نبوياً يتحدث عنه، إنما استخدم كأسلوب تعجيزي لدعم فرضية عقيمة للإدعاء بتدليس الكتاب المُقدَس.



Product Details

ISBN-13: 9798986719344
Publisher: Ahmed Abo Sara
Publication date: 09/13/2022
Sold by: Barnes & Noble
Format: eBook
Pages: 365
File size: 349 KB
Language: Arabic
From the B&N Reads Blog

Customer Reviews